تتحرك تركيا بتعاون وثيق مع الأشقاء الأذريين منذ ربع قرن بغية إنهاء الاحتلال الذي تتعرض له خُمس الأراضي الأذرية تقريباً.
إن قيام أربعة مواطنين أتراك بالسفر مؤخراً إلى الأراضي الأذرية الواقعة تحت الاحتلال، لم يتم بالتشاور مع السلطات الرسمية، ويعتبر ذلك تصرفاً فردياً لا يعكس بأي شكل من الأشكال السياسة الرسمية التي تتبعها تركيا.
ستواصل تركيا وقوفها إلى جانب أذربيجان الصديقة والشقيقة في الدفاع عن قضيتها المحقة.