نأمل أن تسفر قمة جامعة الدول العربية التي ستنعقد في الجزائر يومي 1-2 نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 عن نتائج ناجحة فيما يتعلق بقضايانا المشتركة، ولا سيما القضية الفلسطينية، وأن تؤدي إلى مرحلة جديدة من الصداقة والتضامن المتبادلين مع جامعة الدول العربية وجميع الدول الأعضاء.
نريد تطوير علاقاتنا مع جامعة الدول العربية وجميع الدول الشقيقة الأعضاء في إطار الاحترام المتبادل، كما نرغب في حل المسائل العالقة وتعميق تعاوننا أكثر.