ندين رسالة التهديد العنصري المكتوبة على مصعد المبنى الذي يسكن فيه أحمد مته، مفتي إسكتشا (كسانثي) باليونان.
كشفت هذه الحادثة مرة أخرى عن عدم تسامح الجماعات العنصرية والمتطرفة في اليونان تجاه وجود الأقلية التركية في تراقيا الغربية وممثليها.
نتوقع من الدولة اليونانية الكشف عن ملابسات هذه الحادثة البغيضة من خلال إجراء تحقيق بالجدية والحساسية اللازمتين، وتقديم مرتكبيها إلى العدالة.