تلقينا بأسف عميق نبأ مقتل رجل دين بشكل وحشي جراء الاعتداء الإرهابي الذي وقع اليوم (26 تموز/يوليو) في إحدى الكنائس في مدينة روان الواقعة شمال غرب فرنسا. وندين بشدة هذا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف أحد رجال الدين والناس الأبرياء المتواجدين في هذا المكان المقدس من أجل العبادة.
وهؤلاء الإرهابيون الذين استهدفوا أكثر القيم قداسة، لا يمتون إلى الدين والإنسانية بأية صلة أو علاقة.
ستواصل تركيا تضامنها وتعاونها التام مع فرنسا في مجال مكافحة الإرهاب. ونتوجه بأحر التعازي للشعب الفرنسي، ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى.